اعتادت الكثير من العائلات العربية، خاصة من منطقة الشمال، على زيارة مدينة جنين الواقعة شمالي الضفة الغربية، لقضاء الوقت والتسوق والاستمتاع بأجواء المدينة، خاصة
لا تزال الهزتين الارضيتين اللتين ضربتا البلاد في الايام الاخير لا تزالان تثيران مخارف العديد من المواطنين في البلاد، ويرى أهالٍ من أم الفحم والناصرة، أن البلدات العربية غير جاهزة لحدوث
عممت بلدية أم الفحم بيانا صحفيا على وسائل الإعلام ، وصلت لموقع بانيت وصحيفة بانوراما نسخة عنه، جاء فيه: "أبرق رئيس بلدية ام الفحم د. سمير صبحي صباح اليوم
لا تزال مشاعر القلق تسود لدى الكثيرين، خاصة الذين يقيمون في مبان قديمة، خشية من وقوع هزة أرضية قوية، في الوقت الذي تواصل فيه السلطات إحصاء المباني التي
نظمت لجنة أولياء أمور الطلاب المحلية في ام الفحم خلال الأسبوع الأخير جولة ميدانية وزيارات لعدد من المدارس، والذي يأتي ضمن برنامج التواصل وتعزيز العلاقة والشراكة