صفاء ابراهيم من مسعدة: ‘ الطعام السوري مطلوب في مجتمعنا‘
صفاء ابراهيم، ربة منزل من قرية مسعدة في هضبة الجولان ، تعشق فن الطبخ وتجيده وتقدم اطباقها الشهية بأشكال رائعة وألوان جذابة ، حيث تؤمن أن العين
صفاء ابراهيم- صورة شخصية
تأكل قبل الفم .
وقد عرفت صفاء ابراهيم عن نفسها في حديثها مع مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما بالقول: " انا صفاء ابراهيم من قرية مسعدة في هضبة الجولان ، متزوجة من رائد ابراهيم وأم لثلاثة أولاد مرجان وبلقيس وأرز ، وانا طباخة منزلية اقوم بتحضير الطعام السوري الخاص بطعمه ومذاقه الدرزي " .
"ردود الفعل كانت صعبة وقاسية لكنني استطعت تغييرها"
وتابعت صفاء :" دخولي لهذا المجال كان من حبي للطبخ وحبي لإطعام الاخرين ، وفي بداية دخولي لهذا المجال تلقيت ردود فعل صعبة وقاسية، ولكن الحمد لله من بعد استمرارية وابداعات جديدة ونمط جديد بتقديم الاكل والطعم المميز للأكل أصبحت ردود الفعل ايجابية وفوق التوقعات " .
وأضافت صفاء:" الداعم الاول لي هي عائلتي واهلي والاصدقاء واهل بلدي وانا استمد طاقتي للعمل من امي التي علمتني الطبخ وهي مدرستي الاولى والاخيرة ".
"لا احب العمل تحت الضغط"
وعن المصاعب التي تواجهها صفاء ابراهيم بعملها قالت :" المصاعب التي أواجهها في عملي هي التنسيق المسبق،
لأنه يجب أن يكون تنسيق مسبق لتكون النتيجة افضل، لأنني لا أحب العمل تحت الضغط ولا احب ان اقدم الطعام بطريقة غير جيدة".
واوضحت صفاء انها "تقضي بين 8 ساعات الى عشر ساعات وذلك حسب الطلبيات".
وقدمت صفاء نصيحة للسيدات والشابات قالت خلالها:" أنتن تستطعن تقوية انفسكن بغض النضر عن طبيعة عملكن، اجعلن ايمانكن بربكن وبنفسكن كبيرا دائما ".
صور من صفاء إبراهيم
من هنا وهناك
-
حالة الطقس : انخفاض طفيف على درجات الحرارة
-
المحامية أمل زيادة تتحدث عن الخطة الاقتصادية الخماسية لتقليص الفجوات البيئية في المجتمع العربي
-
بسيم داموني يتحدث عن وفاة زياد الرحباني
-
أهال من كفر مصر والقرى المجاورة يهبون لإعادة ترميم متنـزه البلد للمناسبات بعد هدمه
-
وفاة مسنّ متأثرا باصابته بسقوط صاروخ من إيران على منزله في رحوفوت
-
الوزيرة ستروك: إذا لم نُحقّق النصر فلا معنى لوجود حكومة يمينية
-
قيادات من المجتمع العربي يتحدثون عن الاضراب عن الطعام تضامان مع غزة
-
نمر أبو شارب يتحدث عن حوادث الطرق
-
مؤسسة سميح القاسم: ‘لا نرثي زياد الرحباني بل نحتفي ببقائه فينا‘
-
مأساة في ساحة المستشفى: رافَقَ زوجته لتلد.. فسقطت عليه شجرة وقتلته
أرسل خبرا