بلدان
فئات

18.05.2025

°
23:24
الرئيس الأميركي السابق جو بايدن مصاب بسرطان البروستاتا
23:03
نتنياهو: إسرائيل ستقوم بإدخال ‘كمية أساسية من الغذاء للسكان‘ في قطاع غزة
23:01
اصابة شابة بجراح خطيرة اثر تعرضها لإطلاق نار في رهط
22:43
الشرطة: ضبط سيارة ‘روبيكون‘ مصفحة أمام بيت في الزرازير
21:28
بث مباشر من دير الأسد | في مشهد يُمزّق القلوب.. الأم ربى محمولة على الأكف ملفوفة بكفنٍ أبيض يُشبه قلبها الذي احتضن أطفالها حتى آخر نفس .. المرحومان كرم وراحل خلفها
20:46
الفاجعة التي هزّت القلوب .. دير الأسد تستعد لتشييع جثامين الأم ربى وطفليْها كرم وراحل | بث مباشر الآن على قناة هلا وموقع بانيت
20:36
مصدر أمني سوري: قتلى وجرحى في انفجار استهدف مخفر شرطة مدينة الميادين
20:03
اندلاع حريق كبير قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء ومركبات رباعية الدفع للسيطرة عليه
19:56
اعتقال مشتبه من الضفة ‘إقتحم شقة في القدس وحاول سرقة ممتلكات وآلاف الشواقل‘
19:42
الفنان عامر حليحل يقدّم عرضه ‘أنا من هناك‘ في القدس
19:34
سيتم عرض مسلسل الكندوش بعد النقل المباشر للجنازة من دير الأسد
19:31
اعتقال مشتبه من الناصرة ‘وضع عبوّة ناسفة عند مدخل معهد تجميل وطلب من صاحبة المعهد دفع مبلغ شهريّ 3,000 شيكل‘
19:20
كفرقاسم: الحركة الإسلامية تنظّم أمسية فكرية حول ميراث الشيخ عبدالله نمر درويش
19:19
لجنة أولياء أمور مدرسة عتيد المجد الثانوية في الطيبة: نرفض أي محاولة للمساس بسمعة المدرسة أو إدارتها
18:57
رئيس الأركان في قطاع غزة: ‘الجيش الاسرائيلي سيمنح مرونة للمستوى السياسي لدفع أي صفقة لتحرير مخطوفين‘
18:56
‘ بسام جابر يحاور ‘ أميرة سلامة عازم مديرة مدرسة عمال التكنولوجية في الطيبة
17:39
الجيش الإسرائيلي: رصدنا اطلاق صاروخين من قطاع غزة
17:29
صفارات انذار في غلاف غزة
17:02
اعتقال مشتبه من يافا ‘بحيازة مسدس مزود بكاتم صوت داخل سيارته‘
16:56
مقتل 21 شخصاً في ولايتي كنتاكي وميسوري بسبب الأعاصير
أسعار العملات
دينار اردني 5.01
جنيه مصري 0.07
ج. استرليني 4.72
فرنك سويسري 4.25
كيتر سويدي 0.36
يورو 3.98
ليرة تركية 0.11
ريال سعودي 0.98
كيتر نرويجي 0.34
كيتر دنماركي 0.53
دولار كندي 2.54
10 ليرات لبنانية 0
100 ين ياباني 2.44
دولار امريكي 3.55
درهم اماراتي / شيكل 1
ملاحظة: سعر العملة بالشيقل -
اخر تحديث 2025-05-19
اسعار العملات - البنك التجاري الفلسطيني
دولار أمريكي / شيكل 0
دينار أردني / شيكل 0
دولار أمريكي / دينار أردني 0
يورو / شيكل 0
دولار أمريكي / يورو 1.1
جنيه إسترليني / دولار أمريكي 1.31
فرنك سويسري / شيكل 0
دولار أمريكي / فرنك سويسري 0
اخر تحديث 2025-05-15
زوايا الموقع
أبراج
أخبار محلية
بانيت توعية
اقتصاد
سيارات
تكنولوجيا
قناة هلا
فن
كوكتيل
شوبينج
وفيات
مفقودات
مقالات
حالة الطقس

محللون : ‘ أزمة العراق تختبر استقرار الداخل ونفوذ إيران ‘

تقرير رويترز
03-08-2022 07:28:28 اخر تحديث: 03-08-2022 10:28:28

بغداد (رويترز) - يشكل الصراع على السلطة في العراق بين رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر وخصومه المتحالفين مع إيران اختبارا لقدرة طهران على درء نزاع


(Photo by QASSEM AL-KAABI/AFP via Getty Images)

قد يضر بمصالحها ويزعزع استقرار بغداد.
ومع اعتصام أنصار الصدر في البرلمان واحتجاج معارضيه في الشوارع، أدى الخلاف حول تشكيل حكومة جديدة إلى فرض مزيد من الضغوط على نظام سياسي تعصف به الأزمات منذ أن أطاحت قوات تقودها الولايات المتحدة بصدام حسين قبل عقدين.
وتُفاقم الأزمة من القلاقل في حزام يضم دولا عربية هشة الأوضاع بين إيران والبحر المتوسط، وهي العراق وسوريا ولبنان، وكلها تقع في دائرة نفوذ إيران وعانت من ويلات صراعات أو أزمات كبرى على مدى العقد الماضي، من بينها معركة دامية مع تنظيم الدولة الإسلامية.
وبالنسبة للعراق الذي مالت فيه كفة ميزان القوى لصالح إيران بعد الغزو الأمريكي عام 2003، زاد الصراع من الانقسامات في بلد له تاريخ حافل أيضا من التنافس بين الجماعات العربية السنية والجماعات الكردية التي تسيطر على الشمال.
حتى الآن، لا يبدو أن أيا من الجانبين مستعد للتراجع قيد أنملة في المواجهة المستمرة منذ عشرة أشهر والتي بدأت عندما خرج الصدر منتصرا في انتخابات أكتوبر تشرين الأول وسعى بعدها لتشكيل حكومة وفقا لشروطه، بيد أن خصومه عرقلوا مساعيه.
وفي الوقت الحالي، يبدو أن الطرفين المدججين بالسلاح يعملان على تجنب العنف انطلاقا من إدراكهما تأثير ذلك على البلاد وعلى الأغلبية الشيعية التي صعدت إلى السلطة في إطار نظام سياسي أسسته الولايات المتحدة بعد الإطاحة بصدام السني.

لكن في ظل الأحداث الدرامية التي تشهدها بغداد مع اجتياح أنصار الصدر المنطقة الخضراء شديدة التحصين والتي تضم العديد من مقرات الدولة والسفارات مطلع هذا الأسبوع، يشعر العديد من العراقيين بالقلق من احتمال وقوع أعمال عنف.
وقال دبلوماسي غربي إن أحد كبار القادة العسكريين الإيرانيين، وهو البريجادير جنرال إسماعيل قاآني، زار بغداد في الأيام الأخيرة في محاولة للحيلولة دون تصعيد التوتر، في مؤشر على شعور إيران بالقلق.
وأكد الزيارة مسؤول عراقي في الإطار التنسيقي، وهو تكتل للفصائل المتحالفة مع إيران، لكنه قال إنها لم تُكلل بالنجاح فيما يبدو، دون الخوض في تفاصيل.
ولم ترد سفارة إيران في بغداد على طلب التعليق.
وواجه قاآني، الذي يرأس ذراع الحرس الثوري المسؤول عن الفصائل المتحالفة مع إيران في الخارج، صعوبات في ممارسة نفس النفوذ الذي كان يتمتع به سلفه قاسم سليماني والذي قُتل في هجوم أمريكي في عام 2020.
وقال ريناد منصور من مؤسسة تشاتام هاوس للأبحاث "النفوذ الإيراني شهد تقلبات عديدة وهو آخذ في التراجع إلى حد ما". وأضاف "الانتخابات وعملية تشكيل الحكومة كشفت عن حجم الانقسام... بين الأحزاب السياسية مما يجعل الأمر معقدا جدا بالنسبة لإيران".
وتأتي الأزمة أيضا في لحظة صعبة بالنسبة لإيران في دولة أخرى حيث خسرت جماعة حزب الله المسلحة وحلفاؤها الأغلبية البرلمانية في لبنان في مايو أيار رغم أنهم ما زالوا يتمتعون بنفوذ كبير.

 "ليس ثوريا"
الصدر سليل عائلة رجال دين بارزين حارب القوات الأمريكية بعد الغزو، وقد عارض النفوذ الخارجي في بلاده طويلا.
وزادت المخاطر في يونيو حزيران عندما وجّه النواب من كتلته النيابية إلى الانسحاب من البرلمان متنازلين بذلك عن عشرات المقاعد لتيارات متحالفة مع إيران. والخطوات التي اتخذتها تلك التيارات لاحقا صوب تشكيل حكومة دون الصدر هي ما دفعت أنصاره إلى اقتحام البرلمان.
ودعوة الصدر الأخيرة إلى إدخال تعديلات غير محددة على الدستور قد تشير إلى أنه يريد قلب النظام القائم بأكمله رأسا على عقب.
لكن بعض المحللين يشككون في رغبته الحقيقية في تغيير نظام أتى ليخدمه جيدا إذ يهيمن الصدر وأتباعه على أغلب مفاصل الدولة.
قال توبي دودج الأستاذ في كلية لندن للاقتصاد "الصدر ليس ثوريا. هو يريد استمرار النظام لكن على أن يكون في وضع يتيح له هيمنة أكبر".
ووصف دودج الأزمة بأنها "شجار داخل نخبة شعبيتها آخذة في التضاؤل" في بلد تسبب فيه سوء الحكم والإدارة والفساد في انقطاعات متكررة في الكهرباء والمياه وتفشي الفقر والبطالة رغم أن بالبلاد ثروات نفطية ضخمة.
وأججت ظروف مماثلة احتجاجات حاشدة في بغداد وجنوب العراق في 2019 قُتل فيها مئات المحتجين على يد قوات الأمن.
وقال دودج "ربما كانت هناك حسابات خاطئة وغلطات. لكن يبدو لي أنه يوجد في كل مرحلة من تلك العملية طرف أو آخر يتخذ خطوات لتجنب العنف".

* تغيير قواعد اللعبة؟
تحتفظ الولايات المتحدة بنحو ألفي جندي في العراق لمحاربة فلول الدولة الإسلامية، وهو عدد أقل بكثير من ذلك الذي تم نشره هناك في ذروة الاحتلال وهو 170 ألف جندي.
وبحسب مسؤولين عراقيين، فإن المسؤولين الأمريكيين الذين كانوا يشاركون في اتفاقات سرية متعلقة بتشكيل الحكومة في السابق، لم يتدخلوا إلى حد كبير في تلك الأمور في السنوات الأخيرة.
قال فالي نصر، الخبير في شؤون الشرق الأوسط بجامعة جونز هوبكنز للدراسات الدولية المتقدمة في واشنطن، إن العراق لا يبدو أولوية كبيرة للولايات المتحدة.
وأضاف "لم يتم التعامل مع (العراق) على أنه عامل يغير قواعد اللعبة بالنسبة للمنطقة، وقد ينتهي به الأمر عند هذه الحال إذا فقد قدر الاستقرار الضئيل الذي يتمتع به".
ومضى قائلا "من السابق لأوانه اعتبار ذلك خسارة لإيران، فقد ينتهي الأمر بخسارة للجميع، وبعد ذلك يصبح السؤال: من الذي سيعيد الأمور إلى نصابها بعد ذلك".
ولم ترد وزارة الخارجية الأمريكية على الأسئلة المتعلقة بهذا الأمر.
وحثت السفارة الأمريكية على التحلي بالهدوء ودعت الأحزاب العراقية إلى تجنب العنف والعمل سلميا لحل خلافاتها.
أشار حمدي مالك من معهد واشنطن للأبحاث إلى بوادر من الجانبين تدلل على ضبط النفس، لكنه قال إن الصراع يحمل مخاطرة.
وتابع قائلا "أي حرب أهلية بين الجماعات الشيعية سيكون لها تأثير عميق ليس فقط على... شعب العراق، ولكن على المنطقة الأوسع بل وعلى أجزاء أخرى من العالم، لأسباب ليس أقلها الانقطاع المحتمل في إمدادات النفط، إذ أن معظم ثروة العراق النفطية تقع في مناطق يغلب عليها الشيعة في البلاد".

panet@panet.co.ilاستعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ

إعلانات

إعلانات

اقرأ هذه الاخبار قد تهمك