نوعه في سوريا بحسب رأيه.
ويعتقد خليفة أن مشروعه هو الأول من نوعه في سوريا، حيث قال:" طبعا أوفر من الكيماوي لأنه تراكمي.. كل سنة يحسن التربة.. الكيماوي كل سنة بدك تزيد الكمية وبعد 5 سنوات بيصير في تملح بالتربة وما عاد تعطي نتاج. هذا (العضوي) بالعكس وهنا الفرق " .
خطرت الفكرة لحسن من تقرير عن إنتاج السماد من الديدان، وبدأ مشروعه بـ 10 ديدان فقط عندما كان في درعا مسقط رأسه، ثم نقله لسقبا بريف دمشق بسبب الحرب . وقد واعد العديد من المزارعين على تنشيط تربتهم وتطور عمله مع زيادة عدد عملائه في أنحاء سوريا.
هذا وتأكل الديدان بقايا الطعام التي تتحول لسماد بمرورها عبر جسد الدودة .
صورة من الفيديو - تصوير رويترز