قسم الرفاه والخدمات الاجتماعية في ام الفحم ينظم يومًا دراسيًا للتعامل مع حالات الطوارئ
نظم يوم أول أمس الخميس ، قسم الرفاه والخدمات الاجتماعية في بلدية ام الفحم ، يوم دراسي وتدريبي في قاعة مسرح وسينماتك ام الفحم
تصوير البلدية
للاستعداد لحالات الطوارئ المختلفة من قبل قسم الخدمات الاجتماعية والعمال الاجتماعيين وبالشراكة مع قسم الخدمات النفسية والمدينة الصحية، حيث تخلل هذا اليوم كلمات ترحيبية لكل من المهندس زكي اغبارية - القائم بأعمال رئيس البلدية، السيدة هيلانة اغبارية - مديرة قسم الرفاه والخدمات الاجتماعية، السيدة تسيلا القلعي - مفتشة الطوارئ في وزارة العمل والرفاه الاجتماعي، ضابط أمن البلدية السيد عبد الفتاح محاميد، ضابط الجبهة الداخلية السيد سامر فلاح هيب، السيد امير رايسمان من رابطة علاج الصدمات، السيد احمد يوسف – مدير قسم الرياضة في البلدية والمسؤول عن لجنة (بيسح) للطوارئ.
بعد ذلك تم تقسيم الحضور على مجموعات قامت بالتدرب حول كيفية التعامل مع الحالات المختلفة من حالات الطوارئ ومن ثم استخلاص العبر من هذا اليوم وتطبيقها مستقبلا لتحسين الاداء والتعامل مع حالات الطوارئ المختلفة.
وفي حديث مع السيدة هيلانة اغبارية - مديرة قسم الخدمات الاجتماعية، اكدت اهمية هذا اليوم وفائدته للاستعداد لحالات الطوارئ المختلفة، وشكرت كل الشركاء ومن ساعد بإنجاح هذا اليوم من داخل القسم ومن خارجه. واكدت الاستمرار بتنظيم فعاليات، دورات وورشات عمل لتأهيل طواقم الطوارئ بالقسم لخدمة الاهالي والجمهور الفحماوي.
من هنا وهناك
-
اعتقال مشتبه من بئر السبع ‘باقتحام محل تجاري تضرر من الصواريخ وسط تل أبيب وسرقة مال وهاتف نقال منه‘
-
المستشارة القضائية للكنيست: اجراءات اقصاء النائب عودة غير قانونية
-
الهستدروت تقدم منحة بقيمة 7000 شيكل لأعضائها الذين تم إجلاؤهم من منازلهم
-
ضبط محل في حيفا بشبهة ‘ادارة بيت قمار سري بشكل مخالف للقانون‘
-
اعتقال 18 مشتبهًا ‘بضلوعهم في أحداث عنف في الناصرة‘ وضبط 7 مركبات فاخرة
-
د. عصمت وتد: القيود التي فرضتها الجبهة الداخلية على أصحاب المصالح ستؤثر عليهم سلبيا ونسبة البطالة ستزداد
-
حالة الطقس : أجواء صيفية حارة تسود البلاد
-
عودة بشارات يتحدث عن اخر التطورات مع دخول الحرب بين اسرائيل وإيران اسبوعها الثاني
-
عبد الله رزوق يتحدث عن تأثير الحرب على العادات الغذائية
-
الفنانة حنان سوسان من ترشيحا تتحدث عن أهمية توفير بيئات آمنة تُمكّن الأطفال من استعادة إحساسهم بالأمان
إعلانات
إعلانات
التعقيبات