المربية الفاضلة الحاجة دولت ابو راس - ماذا نقول فيك وعنك؟
رثاء زميلة: المربية الفاضلة الحاجة دولت ابو راس - ماذا نقول فيك وعنك؟ مهما كتبنا وسطرنا من حروف حزينة باكية لن نوفيك حقك لما قدمتيه من علم ووقت وجهد متفان في سبيل مستقبل مشرق لجميع طلابك.
مدرسة الأخوة في الطيبة - تصوير لينا حاج يحيى
رحلت يا ام عبد الله وتركت غصة في القلوب وبصمات وذكريات جميلة لن تمحى مطبوعة في نفوسنا ونفوس طلابك أينما حلوا.
رحلت وستبقى روحك تحكي لنفوس طلابك حكايات مجد يامن غرست ونميت في اعماقهم قيم المحبة والخير والانتماء. عرفناك يا زميلتنا الغالية حسنة المعشر ،طاهرة النفس،طيبة القلب، هادئة،متسامحة،راضية،قنوعة،ملتزمة بانسانيتك ودينك وصاحبة المواقف الانسانية النبيلة. وخصائلك الكريمة لا تعد ولا تحصى.
حملت الامانة باخلاص وقمت بدورك على احسن وجه، واعطيت للحياة والناس ولطلابك من روحك وجهدك وخبرتك وتجربتك وحبك للجميع.
حزنت قلوبنا واختصر الكلام
مدرستك الاخوة وجميع طاقمها
حزينة من بعد وصل الخبر
فقدناك يا طيبة القلب الخلوقة
وداعا ام عبد الله يا غالية على كل البشر
الف رحمة تنزل عليك من عند الرحمن
بالإيمان كان قلبك مشعلًا نورًا كنور القمر
امثالك زميلتنا الغالية لا ننساهم مع الايام
يبقون في القلوب حتى لو غابوا عن النظر
هذه هي مشيئته ان يحظى بك……
ان تتركينا وتتركي اسرة جميلة تحبك
وأهلًا يبكونك بلوعة وحسرة
ومدرستك الاخوة ترثيك بحبر من دموع
دعواتنا لك حبيبتنا ان يرحمك الرحمن
برحمته ويسكنك الفردوس الاعلى
وعلى روحك ثواب الفاتحة
لن ننساك ابدا
من هنا وهناك
-
الحسّ الأنثوي في رواية ‘رحلة إلى ذات امرأة‘ للروائية المقدسية صباح بشير - بقلم : علاء الأديب
-
‘ في ذكرى وفاة أبي: لا عزيز ينسى ولو مرّ على وفاته ألف عام ‘ - بقلم : الكاتب أسامة أبو عواد
-
‘ أرجوحة ماغوطيّة ‘ - بقلم : حسن عبادي من حيفا
-
‘ تغيير الواقع ‘ - بقلم : د. غزال ابو ريا
-
المحامي زكي كمال يكتب : العنصريّة داء الأمم وبداية تفكّك الدول
-
‘ بدون مؤاخذة-التّكيّف والتّهجير ‘ - بقلم : جميل السلحوت
-
مقال: الولاء بين التقاليد والحق - بقلم: منير قبطي
-
‘ بلدتي بين الامس واليوم‘ - بقلم : معين أبو عبيد
-
‘رأيٌ في اللغة .. في مـِحنة اللّغة ومَعاني ‘الاشتهار‘ .. قُل: اشتَهَر، وقُل: اشتُهِر‘ - بقلم: د. أيمن فضل عودة
-
المحامي محمد غالب يحيى يكتب : التعاون مطلوب، الاقصاء مرفوض والبديل موجود
التعقيبات