بلدان
فئات

09.07.2025

°
13:57
وفد جبهوي يتضامن مع صاحب البيت المهدد بالهدم في أم الفحم
13:37
وزيرة الاستيطان اوريت ستروك: ‘اسرائيل أمام مفترق طرق.. نحن على بعد خطوة من النصر لكننا على بعد خطوة من اتفاق اوسلو ج‘
13:27
280 ألف شيكل تعويض لشابة فقدت تيجان أسنانها الطبيعية نتيجة ‘اهمال طبي‘
13:10
عدنان دياب أبو ناجي من الناصرة في ذمة الله
12:53
اعتقال 4 شباب من النقب بشبهة حيازة بنادق وذخيرة
12:26
نقابة المحامين في الطيبة تنظم ندوة قانونية حول قضايا الإهمال الطبي
12:06
الشيخ زياد أبو مخ من باقة الغربية ينهي مهامه مديرا للدائرة الإسلامية في قسم الطوائف بوزارة الداخلية
12:01
مصرع الشاب شادي النصاصرة من قرية قصر السر في النقب متأثرًا بجراحه إثر حادث طرق
11:53
لجنة المالية تواصل بحث قضية تعويض المصالح المتضررة من الحرب مع ايران وتعتمد مقارنة الخسارة بالمدخولات عام 2023
11:47
أكاديمية عبد رباح لكرة القدم في عرابة تحتفل بانتهاء الموسم الرياضي
11:16
محكمة عسكرية تمدد اعتقال جندي مشتبه بالضلوع بقضية التنكيل بجنود في منظومة ‘حيتس‘ المضادة للصواريخ
10:52
ماجد خالد زعاترة من يافة الناصرة في ذمة الله
10:44
محمد حسن مرة من الناصرة في ذمة الله
10:31
أزمة قانون التجنيد تتفاقم.. ممثلو أحزاب ‘الحريديم‘ يدرسون التصويت الى جانب اقتراحات القوانين المطروحة من المعارضة
10:22
النيران تأتي على محال تجارية وصناعية في كريات اتا قرب حيفا | فيديو وصور
10:02
قوات معززة من الشرطة ترافق الجرافات لهدم منزل بمنطقة ‘الشِعب‘ جنوبي كفر قاسم
09:43
إصابة خطيرة لعامل سقط من ارتفاع بورشة بناء قرب اللقية
09:37
طلاب قسم الإعلام في ثانوية كفر قرع يحتفون بنتاجهم السينمائي
09:18
شركة ‘ويز اير‘ تقرر تبكير موعد استئناف رحلاتها الى مطار بن غوريون
08:59
اعتقال 7 جنود من منظومة ‘حيتس‘ لاعتراض الصواريخ بشبهة التنكيل بزملائهم والقيام بأعمال مشينة بحقهم
أسعار العملات
دينار اردني 4.73
جنيه مصري 0.07
ج. استرليني 4.56
فرنك سويسري 4.21
كيتر سويدي 0.35
يورو 3.94
ليرة تركية 0.11
ريال سعودي 0.98
كيتر نرويجي 0.33
كيتر دنماركي 0.53
دولار كندي 2.46
10 ليرات لبنانية 0
100 ين ياباني 2.29
دولار امريكي 3.36
درهم اماراتي / شيكل 1
ملاحظة: سعر العملة بالشيقل -
اخر تحديث 2025-07-09
اسعار العملات - البنك التجاري الفلسطيني
دولار أمريكي / شيكل 3.37
دينار أردني / شيكل 4.78
دولار أمريكي / دينار أردني 0.71
يورو / شيكل 3.94
دولار أمريكي / يورو 1.1
جنيه إسترليني / دولار أمريكي 1.31
فرنك سويسري / شيكل 4.22
دولار أمريكي / فرنك سويسري 0.8
اخر تحديث 2025-07-09
زوايا الموقع
أبراج
أخبار محلية
بانيت توعية
اقتصاد
سيارات
تكنولوجيا
قناة هلا
فن
كوكتيل
شوبينج
وفيات
مفقودات
كوكتيل
مقالات
حالة الطقس

مخاوف من إطالة أمد الصراع في السودان مع سعي طرفيه للسيطرة

تقرير رويترز
30-04-2023 11:15:22 اخر تحديث: 06-05-2023 22:04:00

القاهرة (رويترز) - يخوض فصيلان متناحران صراعا في السودان منذ أسبوعين وسط مؤشرات على أنه لا يمكن لأي منهما أن يحقق نصرا حاسما، مما يثير المخاوف

أزمة السودان.. ما الذي أطلق شرارة العنف؟ -تصوير رويترز

من أن تؤدي حرب طويلة الأمد بين قوات الدعم السريع شبه العسكرية والجيش النظامي المجهز تجهيزا أفضل إلى زعزعة استقرار منطقة مضطربة بالفعل.
ورغم سقوط مئات القتلى وتحول العاصمة الخرطوم إلى منطقة حرب، لا توجد مؤشرات تذكر على إمكانية التوصل إلى تسوية بين قائد الجيش الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، المعروف باسم حميدتي.
ويبذل وسطاء أجانب جهودا حثيثة لوقف الانزلاق إلى الحرب. وأدى القصف المدفعي والضربات الجوية في الخرطوم والصراع في أماكن أخرى، مثل منطقة دارفور الغربية، إلى تقويض عدة اتفاقات لوقف إطلاق النار توسطت فيها الولايات المتحدة ودول أخرى.

وأشار مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى السودان فولكر بيرتس يوم السبت إلى وجود مؤشرات على مزيد من الانفتاح على التفاوض، لكنه قال إن الخرطوم شهدت تجدد القتال. وأعلن حميدتي والبرهان استبعادهما فكرة التفاوض مع بعضهما في تصريحات علنية منذ بدء القتال.
ولم يرد أحد مساعدي حميدتي على أسئلة من رويترز بشأن استعداده للتفاوض أو إجراء محادثات سلام. وقال حميدتي الذي وصف البرهان بأنه "مجرم" في 20 أبريل نيسان إنه لن يجلس معه.
وأشار أحد مساعدي البرهان، عند طرح السؤال نفسه عليه، إلى تصريحات أدلى بها قائد الجيش لقناة الحرة هذا الأسبوع والتي قال فيها إنه لن يجلس مع "قائد التمرد"، في إشارة إلى حميدتي.

وستكون مخاطر الصراع وخيمة بالنسبة للسودان والدول السبع المجاورة له والتي قد يتزعزع استقرارها بسبب الصراع في بلد له تاريخ من الحروب الأهلية، ومنها الحرب التي استمرت عقودا وانتهت بانفصال جنوب السودان في 2011.
ورغم ما يمتلكه الجيش من طائرات مقاتلة ودبابات، فإنه لم يتمكن حتى الآن من طرد مقاتلي الدعم السريع من الخرطوم التي نجت من أعمال العنف في الحروب الأهلية السابقة في السودان.
ويتجلى ذلك في معركة طويلة للسيطرة على العاصمة الواقعة على نهر النيل. وقال الجيش يوم الخميس إن مقاتلي الدعم السريع على وشك الهزيمة، لكن دبلوماسيا غربيا قال إن قوات الدعم السريع لها اليد العليا.

وفر الكثير من المدنيين من العاصمة إلى مناطق أكثر أمانا. ووصف السكان الوضع بأنه يشهد حالة من الانهيار السريع في ظل انتشار العصابات واللصوص في الشوارع الخالية وتعرض الأحياء لضربات جوية وقصف مدفعي ونفاد الطعام والوقود.
وحتى لو تمكن الجيش من الانتصار في الخرطوم، يشعر المحللون بالقلق من أن يتحول الأمر إلى حروب داخلية كما هو المعتاد، مما يضع الجيش الوطني الذي تديره نخبة قوية في العاصمة في مواجهة السكان الغاضبين المنحدرين من مناطق تعاني التهميش، مثل دارفور، المنطقة التي ظهر فيها حميدتي وقوات الدعم السريع لأول مرة كقوة مقاتلة.
ووصف دبلوماسي إقليمي بارز الوضع بأنه "مرعب".
وقال الدبلوماسي "سنشهد الكثير من الانقسام" معبرا عن قلقه من تجدد الصراع بين مركز الحكم في الخرطوم والمناطق النائية في بلد يبلغ تعداده 46 مليون نسمة.

" لا توجد سيناريوهات جيدة "
تصاعد التوتر منذ أشهر بين حميدتي والبرهان حول كيفية دمج قوات الدعم السريع البالغ عددها نحو مئة ألف في الجيش السوداني بموجب اتفاق إطاري مدعوم دوليا يفضي لتشكيل حكومة مدنية، وبشأن التسلسل القيادي في الفترة التي تسبق الانتخابات.
كان حميدتي، وهو قائد ميليشيا سابق في دارفور، من أتباع الرئيس السابق عمر البشير ومنفذا لأوامره، وأثري من تجارة الذهب.
وشغل حميدتي منصب نائب البرهان في مجلس السيادة بالسودان بعد الإطاحة بالبشير وأصر على أن دمج قوات الدعم السريع يجب أن يجري على مدى عشر سنوات، بما يتماشى مع بنود اتفاق إطاري للخطة الانتقالية، حسبما ذكرت عدة مصادر مطلعة على المحادثات، بينما أراد الجيش إطارا زمنيا أقصر بكثير.

وقال الدبلوماسي الغربي إن الوسطاء سعوا للتوصل إلى وقف لإطلاق النار و"استقرار الوضع بهذه الطريقة، بدلا من التوصل إلى نوع من اتفاق سلام كبير" الأمر الذي يبرز صعوبة إقرار السلام في المستقبل.
وتساءل "ما الذي سيتحدثان عنه ولم يكن مطروحا على الطاولة قبل بدء الصراع؟"، مضيفا أنه لا يمكن لأي من الجانبين تحقيق نصر عسكري حاسم أو السيطرة على جميع أراضي السودان.
وقال أحمد سليمان من مركز تشاتام هاوس البحثي في لندن إنه توقع "سيناريو سيئا للغاية في كلتا الحالتين مع وجود احتمال ضئيل لإيجاد حل قصير الأجل من شأنه إيقاف القتال بشكل دائم".
وأضاف سليمان "قوات الدعم السريع متمرسة على القتال باستخدام أساليب حرب العصابات في المناطق الحضرية، بينما تملك القوات المسلحة السودانية القوة الجوية والدبابات وإمكانات لوجستية أفضل".
وتابع أن الجيش يحاول على ما يبدو ملاحقة حميدتي على أمل توجيه ضربة قاصمة لقوات الدعم السريع.
وأردف "ربما يكونون بمرور الوقت قادرين على طرد قوات الدعم السريع من الخرطوم ... إن نجح ذلك السيناريو، فسيزداد التنافس في إقليم دارفور وهو أمر بدأنا في رؤية آثاره".

ضغوط أجنبية
من شأن العنف أن يقضي على العملية السياسية إلى الأبد، وهي عملية كان من المفترض أن ترسي أسس الديمقراطية في السودان بعد الإطاحة بعمر البشير وقاعدته السياسية الإسلامية في 2019 بعدما أمضى ثلاثة عقود في السلطة.
ويساور القلق السودانيين الذين ناضلوا من أجل الحكم المدني من عودة العهد الماضي وأن تتيح الفوضى للجيش إحكام قبضته على السلطة إلى جانب عودة أفراد من حكومة البشير إلى السلطة.
ووصف مسؤول بالحكومة السودانية الصراع بأنه بين جيش شرعي وميليشيا متمردة لا بد أن تستسلم ولا يمكن التفاوض معها، مرددا بيانات الجيش.
وتصور قوات الدعم السريع، التي تملك قواعد في أنحاء السودان، أفراد الجيش بأنهم "متطرفون"، وهي إشارة واضحة إلى النفوذ الذي يقول حميدتي إن الإسلاميين يتمتعون به في الجيش.
ويعتقد المحللون أن القوى الأجنبية التي تملك سطوة على كلا الطرفين من شأنها أن تضع مزيدا من الضغوط عليهما لوقف التصعيد، وأبرز هذه القوى هي مصر التي تربطها علاقات وثيقة بالجيش ودول الخليج الملحوظ تأثيرها على حميدتي.
وقالت المؤرخة ويلو بيريدج "ستزيد فرص وقف إطلاق النار بشكل دائم إن أمكن جعل الطرفين يدركان أنهما لن يجنيا شيئا من هذا الصراع"، مضيفة أن القوى الإقليمية ربما تؤدي دورا في إقناعهما.

)
 (Photo by -/AFP via Getty Images)


 (Photo by -/AFP via Getty Images)


 (Photo by -/AFP via Getty Images)


 (Photo by -/AFP via Getty Images)





panet@panet.co.ilاستعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ

إعلانات

إعلانات

اقرأ هذه الاخبار قد تهمك