(Photo by GEOFFROY VAN DER HASSELT/AFP via Getty Images
التي حذرت في يناير كانون الثاني من احتمال تخفيض تصنيف فرنسا.
وذكرت الوكالة، التي ستصدر تحديثا بشأن فرنسا في الثاني من يونيو حزيران، إن تخفيض تصنيفها الحالي من AA قد يحدث بسبب نقص الإصلاحات التي أشارت إلى أن فرنسا تحتاج لتطبيقها للحد من عبء الإنفاق.
وقالت بورن لمحطة راديو جيه "هناك نقاشات وثيقة للغاية بين ستاندرد اند بورز وبرونو لو مير".
وأضافت "أعتقد أن هناك تفسيرات مفصلة من برونو لو مير لستاندرد اند بورز بشأن كل ما نفعله للسيطرة على اقتصاداتنا العامة، وأعتقد أننا نعمل على هذا الاتجاه".
وقالت إن لو مير شرح الإصلاحات التي تتبناها فرنسا وهدفها لخفض عجز موازنة البلاد إلى 2.7 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2027.
وخفضت وكالة التصنيف الائتماني فيتش التصنيف السيادي لفرنسا درجة واحدة إلى AA- في أبريل نيسان، قائلة إن احتمالات حدوث جمود سياسي واضطرابات اجتماعية تهدد برنامج الرئيس إيمانويل ماكرون للإصلاح.