الجبهة تطالب بلدية حيفا بحلول لنقص الملاجئ ولمشاكل التعلّم عن بُعد
بعثت كتلة "الجبهة" في بلدية حيفا برسالة إلى رئيسة البلدية حذرت فيها من " نقص الملاجئ والأماكن الآمنة في الأحياء العربية والمستضعفة "، وطلبت تدخل البلدية في مساعدة المدارس في التعلم عن بُعد.
تصوير جبهة حيفا
الرسالة التي وجهتها عضوتا البلدية شهيرة شلبي وأورنات تورين إلى رئيسة البلدية كاليش، تضمّنت عدة اقتراحات، منها أن يتم فتح المباني العامة التي بها ملاجئ وأحياز آمنة، من مدارس وغيرها، ووضع منشآت آمنة في عدة نقاط كسوق وادي النسناس، حي المحطة (العتيقة) والهدار (هشومير) وغيرها من الأحياء التي تعاني نقصًا في الملاجئ، ولا تغطيها القائمة التي أعلنت عنها البلدية.
ومع استمرار التعلم عن بُعد، طالبت "الجبهة" بتدخل البلدية لحل المشاكل الناجمة عن ضعف البنية التحتية لشبكات الإنترنت، ونقص الحواسيب وأجهزة التابلت للطلاب. كما اقترحت فتح المرافق العامة التي تشتمل على أحياز آمنة، كالمكتبات العامة والمراكز الجماهيرية وغيرها، كمراكز للتعلم للطلاب.
وفي سياق متصل، طالبت الجبهة بإتاحة المجال أمام الروضات الخاصة باستخدام مرافق البلدية بشكل مؤقت، كي يكون في مستطاع الأهالي الذهاب إلى العمل.
من هنا وهناك
-
قريب المرحومة منار ذياب من طمرة: ‘كانت تحب الحياة وتخاف على عائلتها كثيرا‘
-
الشرطة و ‘الشاباك‘: اعتقال مواطنَين يهوديين بشبهة تنفيذ مهام لصالح الإيرانيين خلال الأيام الأخيرة
-
الشرطة: لا يوجد مفقودين في طمرة
-
رئيس بلدية الناصرة: ‘التقيد بالإرشادات هو واجب وطني وأخلاقي يقع على عاتق كل فرد منّا‘
-
زوج القتيلة منار ووالد شذى وحلا يستذكر لحظة سقوط الصاروخ الذي حوّل منزلهم الدافئ الى دمار وأخذ معه أجمل ما في حياته: ‘ما كنت أعرف إني كنت بودعهّن‘
-
المفوض العام للشرطة يجري جلسة تقييم ميدانية قرب موقع سقوط الصاروخ في مدينة بات يام
-
الشرطة: اعتقال عامل صيانة من شرقي القدس بشبهة نشر منشورات تحريضية
-
رئيسا المتابعة والقطرية يزوران طمرة ويطلعان على حجم الكارثة
-
طمرة لا زالت تعيش تحت وطأة الصدمة: 4 ضحكات غابت تحت الركام إلى الأبد - تابعوا التغطية الخاصة
-
وصول 9 مصابين الى المركز الطبي للجليل في ساعات الليل في أعقاب اطلاق الصواريخ الايرانية
أرسل خبرا