تراجع أسعار النفط مع وصول قوافل مساعدات إلى قطاع غزة المحاصر
طوكيو (رويترز) - تراجعت أسعار النفط يوم الاثنين مع بدء وصول قوافل المساعدات إلى قطاع غزة في مطلع الأسبوع وسط جهود دبلوماسية لاحتواء الصراع بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية
صورة للتوضيح فقط - تصوير:shutterstock_Kokhanchikov
والحيلولة دون انتشاره على نطاق أوسع في المنطقة الغنية بالنفط.
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت أكثر من دولار إلى 91.14 دولار للبرميل، وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بأكثر من دولار ليجري تداولها عند 87.03 دولار للبرميل بحلول الساعة 2:13 بتوقيت جرينتش.
وفي الأسبوع الماضي ارتفعت العقود بأكثر من 1 بالمئة في ثاني قفزة أسبوعية لها على التوالي، وسط مخاوف من انقطاع محتمل للإمدادات إذا تطورت الحرب بين إسرائيل وحماس إلى مواجهة أوسع في الشرق الأوسط، أكبر منطقة لإمدادات النفط في العالم.
وقالت شركة إيه.إن.زد للأبحاث في مذكرة للعملاء "وافقت إسرائيل على تأجيل هجومها (البري) على حماس بعد ضغوط من الولايات المتحدة.. هذا الأمر قلص المخاوف من اتساع رقعة الحرب في جميع أنحاء الشرق الأوسط وتعطل الإمدادات."
ولتخفيف الضغط على الإمدادات الشحيحة بالفعل بسبب خفض الإنتاج من قبل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركائها ومنهم روسيا، علقت الولايات المتحدة العقوبات على فنزويلا العضو بأوبك بعد توصل الحكومة الفنزويلية إلى اتفاق مع المعارضة.
من هنا وهناك
-
صاحبا مكتبات من أم الفحم: الاقبال على شراء وتحضير الكتب المدرسية لا يزال ضعيفا
-
مؤسسة التأمين الوطني توزع هبة مالية خاصة: افحصوا اذا كنتم من بين المستحقين
-
في ظل موجة الحر: ارتفاع 1500% في مبيعات مكيفات الهواء و‘الهوايات‘
-
‘المليارات بدأت تتدفق إلى أمريكا‘.. ترامب يعلن: الرسوم الجمركية دخلت حيز التنفيذ على عشرات الدول
-
لجنة الحج تقرر إعادة مبالغ مالية لحجاج هذا العام بعد استكمال المحاسبة مع وزارة الأوقاف الأردنية
-
المعطيات تكشف: اليونان الوجهة الأولى للمسافرين
-
أسوأ سنة جفاف منذ 100 عام.. توقعات بانخفاض الإنتاج الزراعي في اسرائيل بنسبة 30% وارتفاع حاد بالأسعار
-
للمرة الأولى منذ 10 سنوات: تراجع عدد العاملين بشركات ‘الهاي تك‘ في البلاد
-
الدولار يتراجع مع تزايد احتمال خفض الفائدة واستمرار ضبابية الرسوم الجمركية
-
هل تبقى الحضانات العائلية الخاضعة للرقابة مغلقة مع بداية السنة الدراسية الجديدة؟
أرسل خبرا