الأسهم الأوروبية تهبط عند الفتح بعد قرار المركزي الأمريكي
(رويترز) - فتحت الأسهم الأوروبية على هبوط يوم الخميس مع عودة المستثمرين من عطلة عيد العمال لتحليل أثر سلسلة من نتائج أعمال شركات كبرى وإشارة مجلس الاحتياطي الاتحادي

صورة للتوضيح فقط - تصوير: marketlan - shutterstock
(المركزي الأمريكي) إلى تأجيل خفض أسعار الفائدة.
وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمئة بحلول الساعة 0715 بتوقيت جرينتش، بعد أن سجل أول تراجع شهري هذا العام في أبريل نيسان.
وعاد المستثمرون بعد عطلة عيد العمال يوم الأربعاء، وهو يوم شهد إشارة المركزي الأمريكي إلى أن أسعار الفائدة ستبقى مرتفعة لوقت أطول بسبب قراءات تضخم جاءت مخيبة للآمال في الآونة الأخيرة.
وانخفضت أسهم الطاقة 1.7 بالمئة، مع هبوط سهم فيستاس، وهي أكبر شركة لتصنيع توربينات الرياح في العالم، 4.2 بالمئة بعد أن أعلنت عن تسجيل خسارة مفاجئة في الربع الأول.
ونزل سهم نوفو نورديسك 2.4 بالمئة متخليا عن مكاسب مبكرة. وجاء تراجع السهم بالرغم من رفع الشركة توقعاتها لعام 2024 وتحقيقها أرباحا أفضل من المتوقع في الربع الأول من العام.
أما سهم مجموعة آي.إن.جي الهولندية فقد قفز 5.4 بالمئة بعد إعادة شراء أسهم بقيمة 2.5 مليار يورو (2.68 مليار دولار) وأداء قوي في الربع الأول.
وارتفع سهم بنك ستاندرد تشارترد البريطاني خمسة بالمئة بعد زيادة فاقت التوقعات في أرباح الربع الأول، مما عزز مؤشر البنوك ليتصدر قائمة القطاعات الرابحة.
وقفز سهم تيلي بيرفورمانس الفرنسية لخدمات المكاتب ومراكز الاتصال 15.4 بالمئة بعد زيادة مبيعات الربع الأول.
من هنا وهناك
-
محتالون نصبوا وسرقوا أموالا طائلة من مسنين لا يتكلمون العبرية!
-
وول ستريت تغلق على ارتفاع مع صعود أسهم التكنولوجيا
-
الذهب ينتعش بدعم إقبال على الشراء رغم الآمال في اتفاق تجاري بين أمريكا والصين
-
وزير الخارجية غدعون ساعر يدعو إلى إلغاء ورقة الـ200 شيكل بسبب حماس - وهكذا رد بنك إسرائيل
-
ماكدونالدز تُعلن عن رفع أسعار الوجبات في البلاد للمرة الثانية خلال 3 أشهر
-
هذا المبلغ سيتم خصمه من معاشكم المقبل
-
النفط يرتفع 1% بفضل عقوبات إيران وانخفاض المخزون الأمريكي
-
تقرير لكبير الاقتصاديين : ‘انخفاض نسبة الشباب العرب في سوق العمل – هذا له تأثير على النمو الاقتصادي الإسرائيلي‘
-
اعتبارا من الأسبوع القادم : ارتفاع أسعار الحليب في الأسواق
-
السائقون يدفعون ثمنًا باهظا .. لماذا لم يتم إطلاق خطة الإصلاح التي تهدف لخفض أسعار تأمين السيارات وقطع الغيار؟
أرسل خبرا