الروهينجا في ميانمار في مرمى النيران مجددا مع تصاعد القتال في راخين
(تقرير رويترز) - قالت الأمم المتحدة ووكالات إغاثة إن أقلية الروهينجا المسلمة في ولاية راخين غرب ميانمار تتعرض مرة أخرى لخطر الهجوم والتهجير مع تصاعد القتال

(Photo by Amarjeet Kumar Singh/Anadolu Agency via Getty Images)
بين جيش قوي والمجلس العسكري الحاكم في البلاد.
وتشير التقديرات إلى أن عشرات الآلاف من الروهينجا فروا منذ منتصف مايو أيار بحثا عن الأمان في بنجلادش المجاورة التي تتردد في قبول مزيد من اللاجئين. ويحتاج العديد من أولئك الذين بقوا في راخين إلى المساعدات الإنسانية بشكل ماس.
وكان جيش أراكان قد أعلن سيطرته على بلدة بوثيدونج في وقت سابق من شهر مايو أيار بعد القتال الذي اتُهم خلاله باستهداف أفراد مجتمع الروهينجا. وينفي جيش أراكان هذه الاتهامات.
ولم تتمكن رويترز من التحقق بشكل مستقل من هذه الاتهامات، ولم يرد المتحدث باسم المجلس العسكري على طلبات التعليق.
وتتقدم قوات جيش أراكان حاليا نحو بلدة مونجدو الواقعة على الحدود، وهي أيضا موطن عدد كبير من سكان الروهينجا، والتي من المرجح أن يحاول المجلس العسكري في ميانمار السيطرة عليها، مما يزيد من شبح وقوع أعمال عنف أكثر خطورة.
وقال متحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان "نرى مخاطر واضحة وقائمة من توسع خطير للعنف مع بدء المعركة من أجل بلدة مونجدو المجاورة، حيث يحتفظ الجيش بمواقع سيطرة وحيث يعيش مجتمع كبير من الروهينجا".
من هنا وهناك
-
الكرملين: نترقب بيانا هاما من ترامب
-
وفد إماراتي يزور هولندا وبلجيكا لتعزيز فرص التعاون في مجالات التقنيات المتقدمة والناشئة والبحث والتطوير
-
روبيو يلتقي بنظيره الصيني وسط توترات تجارية ويتحدث عن فرصة للقاء ترامب وشي
-
هجوم روسي على خاركيف يلحق أضرارا بمستشفى للولادة ويدفع مريضات للفرار
-
‘كليفلاند كلينك أبوظبي‘ يُنفذ أول عملية زراعة رئة بمساعدة الروبوت في منطقة الخليج
-
وزارة الصحة اللبنانية: شهيد بغارة اسرائيلية جنوب لبنان - الجيش الاسرائيلي: قضينا على عنصر في حزب الله
-
المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة: الحرب في أوكرانيا أرهقت الجميع
-
أردوغان: آمل أن يؤدي نزع سلاح حزب العمال الكردستاني إلى سلام دائم بالمنطقة
-
البوسنيون يحيون ذكرى ضحايا سربرنيتشا بعد 30 عاما من المذبحة
-
رجال الإطفاء يكافحون لاحتواء حرائق الغابات في كتالونيا بإسبانيا
أرسل خبرا