بلدية الطيبة تجري تمرينًا يحاكي سقوط قذائف في المدينة
أجرت بلدية الطيبة اليوم الإثنين، تمرينًا للطوارئ، يُحاكي سقوط قذائف في المدينة، ضمن استعداداتها لرفع الجهوزية. وجاء التمرين، بالتعاون مع الهيئات المعنية مثل الجبهة الداخلية،
بلدية الطيبة تجري تمرينًا يحاكي سقوط قذائف في المدينة
الشرطة، قوات الإنقاذ والاطفاء ونجمة داوود الحمراء ومنظمة "ايحود هتسلا".
وتضمن التمرين، وقوع إصابات وخسائر فادحة بالممتلكات. وتم اختبار تعامل وتعاطي مسؤولي البلدية، من كبار الموظفين، وبعض رؤساء الأقسام، مع الكارثة. وافتتح التمرين في قاعة الاجتماعات في دار البلدية، حيث بنى المشاركون صورة للوضع. تبع ذلك محاكاة إقامة جلسة لتقييم الوضع. ومن ثم انتقل المشاركون إلى الميدان، حيث أقيمت غرفة قيادة للإشراف على عمليات الإنقاذ في المكان المُفترض لسقوط القذائف.
وقاد التمرين من قبل البلدية ضابط الأمان احمد مصاروة، بإشراف رئيس البلدية يحيى حاج يحيى. ومن الجبهة الداخلية فطين بيراني ورولي أراد. واتسم التمرين بالجدية والتعاون الوثيق بين مختلف الأطقم المهنية في البلدية. ويعتبر التمرين المحصلة لسلسلة من الخطوات التي اتخذت في الآونة الأخيرة، في سبيل الحفاظ الاستعداد والجهوزية.
وشارك في التمرين عناصر من وحدة الانقاذ المؤلفة من متطوعين من سكان الطيبة، التي تدعى "ساعر"، المتخصصة بتخليص العالقين من تحت الانقاض. وقال رئيس بلدية الطيبة يحيى حاج يحيى:" الطيبة كسائر المجتمع العربي، تتواجد تحت مستوى الجهوزية، بسبب النقص بالملاجئ والمعدات. لان هذا الموضوع اُهمل لسنوات طويلة من قبل الحكومات المتعاقبة. رغم محاولاتنا سد الثغرات، الا ان هناك ثغرات من الصعب سدها بين ليلة وضحاها".
تصوير بلدية الطيبة
من هنا وهناك
-
المحامي يوسف عايش يتحدث عن شارع التفافي 444 و 553
-
د. محمد جيوسي من قلنسوة يتحدث عن حوادث العمل
-
مشاركون في احياء الذكرى العشرين لمجزرة شفاعمرو يتحدثون لقناة هلا
-
المدرب بديع أبو راس يتحدث عن مواضيع رياضية عديدة
-
شاب بحالة متوسطة اثر تعرضه للطعن في بلدة المزرعة
-
د. عبد الله خطبا يتحدث عن موجات الحر والتحذيرات الرسمية
-
الشرطة: ضبط مخدرت خلال مداهمة منزل ومجمع سكني في حيفا وبسمة طبعون واعتقال مشتبهيْن
-
متظاهرون من أجل المختطفين يغلقون شريان حركة المرور في تل أبيب: ‘أخرجوا من غزة‘
-
اختيار صندوق مواطني إسرائيل ‘صندوق الشهر‘ من قبل مؤسسة الأبحاث الدولية
-
بطيرم: برك السباحة في بيوت الضيافة والاستجمام والبرك المنزلية أودت بحياة 49 طفلا غرقاً خلال السنوات العشر الأخيرة
التعقيبات