بنك اسرائيل يضع خطة لتوزيع أرباح البنوك في البلاد على الزبائن وتوسيع القطاعات المستفيدة
طالب بنك إسرائيل، البنوك التجارية في البلاد، بتوسيع القطاعات التي تستفيد من المكاسب التي تقدمها هذه البنوك. ويطمح بنك إسرائيل من طلبه هذا، أن تشمل المكاسب التي تقدمها البنوك التجارية الجمهور بأكمله،
المصادقة بالقراءة الأولى على اقتراح قانون يلزم البنوك بعدم اشتراط فتح حساب جاري عند فتح وديعة للزبون - الفيديو للتوضيح فقط
وعدم الاكتفاء بتقديم المكاسب فقط لقطاعات معينة، وهي: ضحايا الحرب، والنازحين، وجنود الاحتياط.
وبحسب تقرير صحفي نشرته صحيفة "ذا ماركر" يوم الاربعاء، فإن مصرف إسرائيل المركزي، نشر مخططًا جديدًا للمبادئ، يهدف إلى تقاسم أرباح النظام المصرفي مع عامة الناس، على خلفية الغموض الجيوسياسي من جهة، والربحية العالية للبنوك من جهة أخرى.
خطة توزيع الأرباح على الزبائن
وتتضمن الخطة الجديدة- التي من المتوقع أن تدخل حيز التنفيذ حتى نهاية العام المقبل، بتكلفة تقديرية تصل إلى 1.5 مليار شيكل سنويا- عددا من المزايا المهمة: أولًا دفع الفائدة على الحسابات الجارية، وتحسين أسعار الفائدة على الودائع قصيرة الأجل، وخفض أسعار الفائدة على قروض فرط السحب، ووضع آلية أوتوماتيكية لتحويل الأموال إلى مسارات استثمارية مُدرّة للدخل، وإعفاءات أو خصومات كبيرة على الاقل، على الرسوم التي تجبيها البنوك التجارية من الزبائن، الذين ينتمون إلى قطاعات معنية في جمهور المواطنين.
ووضع بنك اسرائيل، خلال عام 2024 الماضي، لنفسه هدفًا، يتمثل في مواصلة مساعدة جمهور المواطنين، من خلال تخفيف السيولة، إلى جانب الاستعداد لعودة الزبائن، إلى روتين الدفع المنتظم.
الصورة للتوضيح فقط - تصوير: Perachel paz Mark-shutterstock
من هنا وهناك
-
الفنان عبد الله صالح من طمرة يتحدث عن الفن التشكيلي
-
رنين سعيد من عين الأسد تتحدث عن العلاج بالطاقة
-
د. حسام عازم وحسين العبرة يتحدثان عن استمرار الحرب في غزة
-
وزير الأمن يسرائيل كاتس يصادق على دخول 600 رجل دين درزي سوري إلى إسرائيل غدا الجمعة
-
كايد ظاهر يتحدث عن الحرائق التي اندلعت الأربعاء في منطقة القدس والساحل
-
يوم الأحد: إضراب في رياض الأطفال
-
اصابة شاب بحادث عنف في كفر قاسم
-
وفاء زبيدات تتحدث عن العمل الاجتماعي
-
تقديم لائحة اتهام ضد شاب من كفر قاسم بشبهة الاعتداء على زوجته وعضّها في جميع أنحاء جسدها
-
العثور على قردين إضافيين أحدهما في مدينة الطيرة والآخر في رعنانا
أرسل خبرا