ويقول مراقبون " ان الجيش انما يحاول تقليص الأضرار التي وقعت بسبب هذه القضية، بعد ان بات التوقيع على العرائض يشمل مجموعات أكبر وأكبر من جنود الاحتياط من وحدات مختلفة ".
وكان العشرات من وحدة البحرية 13 قد نشروا عريضة قالوا فيها " انهم يدعمون عريضة الطيارين التي تم نشرها يوم 9.4.2025 والتي تدعو الى إعادة كل المختطفين دون تأجيل حتى لو كلف ذلك وقف الحرب بشكل فوري ".
كما وقع أكثر من 200 من خريجي " السايبر الهجومي " على عريضة مشابهة، قالوا فيها : " نتنياهو هو خطر على أمن إسرائيل وعلى سلامة المختطفين وعلينا وقف الحرب. نتنياهو يحسم مصير المختطفين ويواصل تخريب الديمقراطية. هو منفصل عن الواقع ويعرضنا جميعا للخطر ".
صورة للتوضيح فقط تصوير الجيش الاسرائيلي