تصوير djavan rodriguez-shutterstock
والتعرق أحيانًا في الإبط، ولكن لا يشكل لي هاجسًا، كتعرق رأسي ووجهي.
2- التعرق الثاني: عند القيام بالأعمال والمهمات، حتى ولو كنت بمفردي، ودون مراقبة أحد، أتصبب عرقًا أضعافًا مضاعفة مقارنة بالآخرين.
المشاكل الأخرى كالآتي:
1- عدم السكينة: وأعاني منذ سنوات من عدم السكينة والارتياح.
2- لا أحتمل المغالطات والنقاشات -صدري ليس رحبًا-.
3- ليست لدي رغبة أو دافع في بناء الصداقات والروابط الاجتماعية، ولا يهمني انقطاع علاقاتي القديمة، ولست حريصًا على إعادتها، ولا أهتم بالجيران، ولا صلة الأرحام إلا مكرهًا، ولا أدري هل التعرق هو سبب انسحابي من الناس وكره لقائهم.
ملاحظات:
- ليس لدي مشاكل في النوم، أنام وأستيقظ بصورة طبيعية.
- ليست لدي مشاكل في الأكل أو الهضم.
- العلاجات التي أستخدمها: دواء سيبرالكس، واستشارتي قبل أسابيع من الآن كانت بخصوص سرعة القذف، وبفضل الله مفعوله معي كان رائعًا، أتناوله حبة قبل الجماع.
لو كانت هنالك أدوية، حبذا بيان الجرعة ومدتها وبدائلها، فقد لا أجد في بلادي بعضها.
تحياتي، ولكم مني جزيل الشكر.