إلى قلبه، وإلى مصدر الحب اللامشروط.
من خلال جلساتها التي لا تستخدم فيها أي أدوية، تتعمّق رنين في خبايا الطفولة والصدمات المكبوتة، وترافق النساء والأطفال في مسارات شفاء داخلية، تُحاكي الروح قبل الجسد. هي لا تدّعي أنها بديل عن الطب، بل ترى في عملها تكاملًا بين ما هو علمي وما هو روحي.
قناة هلا استضافت رنين سعيد وهي معالجة بالطاقة من عين الأسد للحديث حول مجال عملها .
وقالت رنين سعيد : " دائما عندما يريد الله عز وجل اختبار انسان واختبار ايمانه يدخله في أصعب المعارك ، وانا دخلت في معارك صعبة جدا وصدمات ومن خلالها تعرفت على نفسي وعلى ذاتي ، فانا روح جاءت لتعطي رسالة معينة للأرض ولتساعد الناس على التشافي وفي البداية يجب ان أشافي نفسي لكي استطيع شفاء الاخرين "
وأضافت : " العلاج بالطاقة مكمل للطب التقليدي ولكنه يعالج النفس والروح والجسد ، ونحن لا نعالج الجسد عن طريق الادوية بل عن طريق معالجة جذور المرض والحالات التي يعاني منها الشخص وعندما نصل الى الجذر ونعرف سبب الحالة نستطيع معالجتها عن طريق التحرر " .
وتابعت : " اهم الادوات هي التواصل مع الله وقوة الخيال
وذلك يؤدي الى فتح مسارات الطاقة وتنظف الهالة التي تحيط بالانسان وتستقبل مسارات الطاقة
وعن الأشخاص الذين يتوجهون للعلاج عن طريق الطاقة : " الاشخاص الذين يتوجهون الي هن نساء يواجهن عدة مشاكل
التغيير ابتدء منذ 2020 منذ جائحة الكورونا وأصبح هناك توجه واقبال وتغيير كبير بما يتعلق بالعلاج بالطاقة " .
وتابعت : " هناك الكثير من التقنيات التي من الممكن ان تساعدنا ولكن في خضم العالم المادي نسينا التواصل مع انفسنا ، ومن التقنيات التنفس العميق واليوغا والتأمل والتواصل مع النفس وأهم شيء ان يفهم الانسان نفسه وما هي رسالته على الأرض " .