الشاب المقدسي مهدي سرحان يعود إلى التخنيون محاضرا ملهما .. ليُسطر فصلا جديدا من النجاح والتميز
في مشهد يلخّص الإصرار والتميّز، يعود الشاب المقدسي مهدي سرحان إلى أروقة كلية الهندسة في جامعة التخنيون في حيفا، ليس كطالب كما اعتاد، بل كمحاضر في أحد أعرق المعاهد الأكاديمية في البلاد.
الشاب المقدسي مهدي سرحان يعود إلى التخنيون محاضرا ملهما .. ليُسطر فصلا جديدا من النجاح والتميز
سرحان الذي تخرّج بامتياز من كلية الهندسة المدنية، أعلن عن انطلاق فصل جديد في مسيرته المهنية والأكاديمية، حيث تم تعيينه محاضرًا ضمن برنامج الماجستير في مجال هندسة المباني للهزات الأرضية والأحمال الديناميكية - وهو المجال الذي اختاره عن قناعة ورغبة في تسخير العلم لحماية الأرواح والبُنى التحتية في منطقة تعاني من تحديات جيولوجية.
وكتب سرحان على صفحته الشخصية على "الفيسبوك" معلنًا عن هذه الخطوة: "إعلان مرحلة جديدة في مسيرتي المهنيّة: مدرّس في جامعة التخنيون، كليّة الهندسة المدنية. ضمن نطاق رحلتي الأكاديمية في الماجستير: هندسة المباني للهزات الأرضية والأحمال الديناميكية". ويواصل مهدي سرحان بناء طريقه بحجارة الاجتهاد، ليكون مثالًا حيًّا على أن الحلم حين يُزرع بالعلم، يُثمر نجاحًا وتأثيرًا.
من هنا وهناك
-
المحامية أمل زيادة تتحدث عن الخطة الاقتصادية الخماسية لتقليص الفجوات البيئية في المجتمع العربي
-
بسيم داموني يتحدث عن وفاة زياد الرحباني
-
أهال من كفر مصر والقرى المجاورة يهبون لإعادة ترميم متنـزه البلد للمناسبات بعد هدمه
-
وفاة مسنّ متأثرا باصابته بسقوط صاروخ من إيران على منزله في رحوفوت
-
الوزيرة ستروك: إذا لم نُحقّق النصر فلا معنى لوجود حكومة يمينية
-
قيادات من المجتمع العربي يتحدثون عن الاضراب عن الطعام تضامان مع غزة
-
نمر أبو شارب يتحدث عن حوادث الطرق
-
مؤسسة سميح القاسم: ‘لا نرثي زياد الرحباني بل نحتفي ببقائه فينا‘
-
مأساة في ساحة المستشفى: رافَقَ زوجته لتلد.. فسقطت عليه شجرة وقتلته
-
اصابة امرأة ‘برصاصة طائشة‘ في البلدة القديمة في القدس
التعقيبات