ممثلين عن صناديق المرضى، رؤساء سلطات محلية ومؤسسات حكومية ، وذلك بهدف عرض خطوات عملية واستراتيجية لمعالجة التفاوتات الصحية القائمة منذ سنوات.
وتُعقد خلال المؤتمر جلسات نقاش حول الشراكات الصحية بين المجتمع والمؤسسات الحكومية، أبرزها جلسة: “الصحة تبدأ بالشراكة”، وجلسة “نعالج سويًا” التي تركّز على التعاون العربي-اليهودي في الجهاز الصحي، بالإضافة إلى محاضرات حول التنوع، الاحتواء، وتعزيز الثقة بين النظام الصحي والمجتمع العربي.
افتتح المؤتمر وزير الصحة أورئيل بوسو، مؤكدًا أن "الواقع الصحي في بعض البلدات العربية غير مقبول ويجب تغييره"، وقال: "الفجوات في نسب الوفيات، الأمراض المزمنة، والسمنة في المجتمع العربي مقلقة لكنها ليست حتمية، لدينا التزام أخلاقي ومهني بتغيير هذا الواقع" .
تصوير موقع بانيت