بإجراء تعديلات عليه.
واضافت وسائل الاعلام العبرية أن الادعاء المركزي لتلك الأحزاب هو أن الاتفاق الجديد يميز ضد المؤسسات الحريدية، وذلك لأنه تم توقيعه مع منظمة تمثيلية ويشمل فقط العاملين المنتسبين إليها بينما لا يوجد للمعلمين الحريديم منظمة تمثيلية من هذا النوع. ونتيجة لذلك، من المرجح تأجيل التصويت على الاتفاق بالقراءتين الثانية والثالثة، ولن يُعقد اليوم. الائتلاف يعمل حاليا على إيجاد حل للأزمة.