من تجربة حياتية صاغتها المسافة، وبلورتها المشاعر.
رغم انتقاله إلى مدينة بئر السبع حيث حصل على اللقبين الأول والثاني في الأدب الإنجليزي، ظلّت اللغة العربية عشقه الأول والأبدي، ينهل من أدبها، ويزرع حبها في قلوب طلابه في مدرسة أجيال الشاملة في عرعرة النقب، التي باتت له وطنًا ثانيًا.
في هذه الفقرة، نلتقي مع الأستاذ علي أبو الهيجاء في حوارٍ شيّق، لنغوص معه بين السطور، ونتحدث باسهاب حول مسيرته الأدبية والتعليمية .