بل في الرسم، في اللون، في حركة عفوية أو لعبة بسيطة قد تحمل في طيّاتها ألماً لم يلاحظه أحد. وحين يتفجّر هذا الألم، يكون ذلك في البيت، أو في المدرسة، على شكل عنف أو انسحاب.
للحديث حول هذا الموضوع، استضافت قناة هلا ببث حي ومباشر من الرينة المعالجة النفسية العاطفية بالفنون واللعب، والمرشدة الزوجية والعائلية نور عودة غرابة..