مؤكدين أنها لا تمثلهم ولا تعكس تاريخ البلدة، ورافضين إعطاء شرعية لخطاب الكراهية والانقسام على حد تعبيرهم.
من جانبه، أوضح حاتم شبلي، رئيس مجلس الشبلي – أم الغنم، أن اللقاء جاء بدعوة شخصية لطرح قضايا مثل الجريمة وهدم البيوت، دون أن يعني ذلك تبني سياسات الوزير الايديولوجية. في المقابل، شدد رئيس وأعضاء مجلس دبورية على أن الزيارة لم تُنسّق معهم، محذرين من انعكاساتها السلبية على النسيج الاجتماعي، ومؤكدين التزامهم بالموقف الجماعي للقيادة العربية الرافض لمثل هذه اللقاءات.
للحديث حول هذا الموضوع، تحدثت قناة هلا في بث حي ومباشر مع عضو مجلس محلي دبورية باسم داود .