وخصوصًا سياسة التجويع الممنهجة التي تهدّد حياة الأطفال والأهالي هناك.
شارك في الوقفة عدد من الأهالي ، رجالا ونساء، حيث عبّروا عن " غضبهم واستنكارهم بالصمت" ، ورفعوا لافتات منددة "بالتجويع والحصار، وسط دعوات إنسانية عاجلة لكسر الحصار وفتح المعابر أمام المساعدات .
وأكد المنظمون أن " هذه الفعالية تأتي كأقل الواجب الإنساني والأخلاقي تجاه ما يتعرض له أبناء شعبنا في غزة" ، مشددين على "أن الصمت أمام هذه الجرائم هو تواطؤ غير مباشر مع الجريمة" .
تصوير موقع بانيت