لعام 2022، لكن مشاركتها العالمية تأخّرت حتى شعرت أن اللحظة مناسبة لتحقيق رسالة أكبر من مجرد اللقب، كما قالت لمصادر اعلامية.

وأضافت نادين أيوب " انها تعتبر ظهورها في المحافل الدولية يتجاوز الأناقة أو الجمال، ليكون فرصة لتعديل الصورة النمطية عن الشعب الفلسطيني، ولعرض صورة حقيقية عنهم ".  كما قالت أيوب: " أهدي مشاركتي هذه إلى أهل غزة وفلسطين الرافضين للسكوت".

وحالياً، تقيم نادين في دبي وتعمل كـمدرّبة تغذية وصحة، لكنها تتنقل ما بين الضفة الغربية والامارات العربية المتحدة.
جدير بالذكر أن نادين أيوب (في العشرينيات من عمرها) ولدت في رام الله في الضفة الغربية وهي حاصلة على شهادة البكالوريوس في علم النفس والأدب الإنجليزي من جامعة ويسترن أونتاريو في كندا، وتعمل كرائدة أعمال ومدرّبة محترفة في مجال اللياقة الصحية والتغذية للنساء، تركّز على دعم صحة المرأة الجسدية والعقلية، وتشارك في مشاريع إنسانية مجتمعية، عبر دعم الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة والأسر المتعففة.
صورة نشرتها نادين أيوب على صفحتها الرسمية في الانستغرام بدون كريدت