ومن بين الأصوات الشابة التي برزت في هذا المشهد، وئام مدني، الكاتب الشاب من الطيبة، الذي استطاع أن ينقل خواطره وقصائده من الورق إلى الشاشة، من الكلمات الصامتة إلى المشهد الحي، عبر كليبات شعرية حديثة تعكس رؤيته . وئام بأسلوبه الفريد في الكتابة، يمزج بين المشاعر العميقة والتصوير المجازي، ويُترجم كلماته إلى لقطات مرئية مصاحبة لموسيقى مختارة بعناية، ما يجعل تجربته الفنية شاملة وعابرة للحواس .