والتي " تسعى الدوائر الحكومية إلى ترحيل وتهجير أهلها " ، أكد النائب عن الموحدة، وليد الهواشلة، أنّ الحكومة الحالية تمارس سياسات هدم للبيوت والأحياء والقرى العربية في النقب، برعاية المتطرفين في الائتلاف الحكومي.
وأضاف الهواشلة أنّ ذلك يجري على النقيض مما شهدناه في الحكومة السابقة، التي اعترفت بأربع قرى عربية في النقب، بينما ملفات هذه القرى ما زالت عالقة في أروقة المحاكم الإسرائيلية، والتي بدورها تتماهى مع قرارات المستوى السياسي.
وشدّد النائب على ضرورة استمرار الحراك الشعبي والمشاركة السياسية، من أجل محاولة التأثير على صناعة القرار في البلاد، بما يخدم مصلحة المجتمع العربي، مؤكدًا أنّ الانتخابات القادمة تمثل فرصة حقيقية لإحداث التغيير " .
صورة من الفيديو - تصوير إعلام العربية الموحدة
تصوير إعلام كتلة الجبهة والعربية للتغيير