إلى مواقع الراحة والتوقف المؤقت في رحلتها السنوية.
وحسب المراقبين المحليين، جاءت هذه الأسراب رغم ارتفاع درجات الحرارة التي وصلت إلى 40° مئوية، لتبحث عن أماكن مناسبة للراحة قبل استكمال رحلتها نحو وجهاتها الشتوية.
وأشار خبراء الطيور إلى أن هذا النوع من الهجرة يُعد من الظواهر الطبيعية الرائعة التي تجذب اهتمام الباحثين وعشاق مراقبة الطيور على حد سواء، خاصة عندما تتزامن مع تقلبات الطقس الشديدة بين الصيف والخريف.
وأكد السكان المحليون أن رؤية هذه اللقالق في المنطقة تشكل حدثا مميزا يذكّر بأهمية الحفاظ على المواطن الطبيعية التي تعتمد عليها الطيور المهاجرة في مساراتها الطويلة.