صور عممتها بلدية أم الفحم
وقالت البلدية في البيان :" يأتي هدم البيت ضمن حملات الهدم وسياسة التضييق على البلدات العربية التي يقودها الوزير بن غفير، والتي يتفاخر بها في كل محفل بعدد البيوت التي يهدمها ".
كما قالت بلدية أم الفحم في بيانها:" هدم البيت في ام الفحم هذا اليوم يشير إلى استمرار سياسة الحكومة الحالية بعدم إعطائنا أفقًا لايجاد حلول تخطيطية هندسية للخرائط الهيكلية والتفصيلية، نبني من خلالها مستقبل بلداتنا العربية، ونبني من خلالها مستقبلًا واعدًا لشبابنا، بل ينسف أحلامنا حتى وهي في مهدها، دون أن نرى أملًا لنهاية هذا السراب الذي نعيشه في المرحلة الحالية من التضييق علينا بكافة الجوانب، الميزانيات والتخطيط ووقف النزيف الدامي في مجتمعنا العربي ".