ويُحيي فيها روح اللعب، الاكتشاف، والتفاعل المباشر.
وفي خضم هذه التحديات، يبرز دور "مفعّلة الأطفال" كأكثر من مجرد مقدّمة أنشطة، بل كجسر بين العالم الرقمي والواقع، تُحفّز من خلاله خيال الطفل، وتنمّي قدراته الاجتماعية والحركية، في بيئة مليئة بالمرح والدفء.
واليوم، ومع اقتراب العودة إلى المدارس، تتعاظم أهمية هذا الدور؛ حيث يحتاج الأطفال إلى تهيئة نفسية ووجدانية تعيدهم إلى أجواء الانضباط والحيوية بعيدًا عن الخمول والعزلة الرقمية. وللاستزادة اكثر حول هذه المواضيع ، استضافت قناة هلا بمفعلة الأطفال نائلة بكرية من عرابة.