وفي خضمّ الاستعدادات والضغوط، قد يُغفل الأهل – عن غير قصد – أهمية الجانب العاطفي في تهيئة الطفل نفسيًا لهذه المرحلة، إلى جانب دور اللعب في التعبير والتفريغ والانخراط التدريجي في الأجواء المدرسية.
للحديث أكثر عن الجوانب النفسية والعاطفية المرتبطة بهذه المرحلة، وأهمية استخدام الفن واللعب كأدوات دعم للطفل، نستضيف اليوم حنان حليحل من قرية الجش وهي معالجة عاطفية عن طريق الفن والبرمجة اللغوية العصبية