وتعني هذه القيود أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لن يتمكن على الأرجح من السفر إلى نيويورك لإلقاء خطاب في الاجتماع السنوي، كما يفعل عادة.
وتأتي هذه الخطوة في أعقاب فرض الولايات المتحدة عقوبات على مسؤولين في السلطة الفلسطينية وأعضاء في منظمة التحرير في يوليو تموز، في الوقت الذي تسعى فيه قوى غربية أخرى للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وأكدت وزارة الخارجية الأمريكية في بيانها أن القيود لن تشمل بعثة السلطة الفلسطينية لدى الأمم المتحدة. ولم تقدم الوزارة أي تفاصيل أخرى.(Photo by Stanislav Krasilnikov / RIA Novosti/Anadolu via Getty Images)