الواقعة في قرية عانت كثيرًا بسبب موقعها الحدودي، تعيش اليوم شعورًا مختلفًا لم نعهده من قبل. في العامين الماضيين اعتدنا التعليم عبر الشاشات، وفي الملاجئ، أما اليوم فنستقبل طلابنا في الساحات الخارجية، تحت قبة السماء، في أجواء من الحرية والطمأنينة. العودة إلى يوم دراسي منتظم تمنحنا شعورًا بالراحة والاستمرار، رغم كل الظروف".
