وأكد بن سعيد في مداخلته أنّ " هذه القرى – ومنها خشم زنة، الزرنوق، أبو تلول، أبو قرينات وأم رتام – قائمة منذ مئات السنين، وأن محاولة محو وجودها عبر مخططات حكومية هو اعتداء صارخ على حقوق الأهالي التاريخية والإنسانية" .
وطالب اللجنة "بوقف المشروع فورًا، والاعتراف بالقرى البدوية القائمة وتطويرها، بدلًا من إقرار مخططات تُفاقم الإقصاء وتضر بمستقبل جميع سكان النقب " .