تصوير الجبهة الداخلية
" وصلت الى الجبهة الداخلية من الجيش. العمل في الجبهة الداخلية يختلف تماما عن ما كنت أفعله قبل ذلك. لم أكن أعي أهمية هذا المجال، واليوم نحن نعرف أكثر حول أهمية توفير الأمان للناس وحول أهمية الحصانة لدى الجبهة الداخلية".
واسترسل الهزيل يقول : " لأنني أتيت من داخل المجتمع البدوي، انا أعرف كيف أركز على الأمور المميزة لهذا المجتمع. مثلا التركيز على مبادرة الفتيات في الخدمة في المدارس، واليوم مديرو المدارس يطلبون وصول الفتيات للمدارس ليشرحن للطلاب ويقمن بالتوجيهات لهم".
كما قال الهزيل :" القسم البدوي في لواء الجنوب جاء من دافع الحاجة لاقامة جسم يصغي للمجتمع البدوي، واليوم هذا القسم يتواصل مع رؤساء السلطات المحلية وضباط الأمان في السلطات المحلية، واليوم نعمل على تحسين التواصل مع الجمهور".
من جانبها، قالت الضابة في لواء الجنوب في الجبهة الداخلية، ياعيل طيف:" لقد جلبنا رجال احتياط الذين تجولوا خلال فترة الحرب في كل المدارس البدوية وقدموا شرحا للطلاب من الصف الأول حتى الصف الثاني عشر، وقدموا معلومات حول الاحتماء، كما أرشدوا الطلاب حول الجاهزية لحالات الطوارئ، كما قمنا بعشرات اللقاءات مع شخصيات مؤثر مثل أئمة المساجد للشرح لهم عن طرق التصرف في حالات الطوارئ ولنقل ذلك للجمهور. في الميدان نحن نرى تحسنا كبيرا في الاصغار لتعليمات الجبهة الداخلية".
تابعونا لتصلكم الاخبار أولا بأول :
بانيت بالتلغرام >> https://t.me/panetbanet
للإنضمام لأخبار بانيت عبر واتساب >> https://whatsapp.com/channel/0029VbArrqo9hXF3VSkbBg1A
للإنضمام لأخبار بانيت بالإنستغرام >>https://www.instagram.com/panet_panorama/