يحيى السنوار، بعد تصفيته من قبل قوات الجيش في منطقة رفح، في شهر أكتوبر / تشرين أول 2024.
وكان الجيش الإسرائيلي قد نشر في حينه مجموعة صور لجثمان السنوار في المكان، ومن ثم نشر مقطع فيديو مصور بمُسيرة ظهر فيها السنوار وهو يجلس على كنبة داخل منزل تعرض للقصف، ويقوم السنوار بالقاء عصا تجاه المُسيرة لدى اقترابها منه.
جدير بالذكر ان عددا من وسائل الاعلام العربية والأجنبية ذكرت ان ححركة حماس طلبت في سياق المفاوضات معها حول خطة الرئيس الأمريكي ترامب لوقف الحرب بتسليمها جثمان يحيى السنوار وشقيقه محمد، وهو ما قوبل بمعارضة اسرائيلية.
ووفقا لمصادر اعلام عبرية "فانه يظهر في الصورة الجديدة التي نشرها الجيش قائد منطقة الجنوب في الجيش سابقا، براك حيرم، والضابط يارون فينكلمان والضابط عوديد بوسيك وهما الى جانب جثمان السنوار".
صورة نشرها الجيش الاسرائيلي