مقال : ما هو مشروعنا الجامع للجبهة، وليس فقط للانتخابات الخامسة..؟؟
بدون مقدمات واستعراض لاخفاقاتنا في الانتخابات الاخيرة ، اود طرح وجهة نظري بعجالة لاهم نقاط مشروعنا السياسي والاعلامي للانتخابات الخامسة من وجهة نظري ،
د. سهيل دياب - تصوير موقع بانيت
بناء على المستجدات الاقليمية والمحلية وفي داخل المجتمع العربي. المشروع هو لمجمل الاجندة السياسية وليس فقط للانتخابات.
المشروع الاهم والاول هو: "تقديم رؤيا متكاملة حول " ماهية" الدولة وعلاقتها مع المواطنين الفلسطينيين ومجمل القضية الفلسطينية، مقابل " يهودية الدولة" المطروح في الاجماع الصهيوني وبموافقة " الموحدة"..!!"
تفاصيل المشروع
1. من اجل دولة مساواة وعدل لكل مواطنيها.
2. ازالة كل الرموز الدينية والصهيونية عن طابع الدولة. هذا يشمل : النشيد الوطني ( هتكفا)، العلم، الشمعدان...الخ.
3. تعليم اللغة العربية في المدارس بكل الاجيال اجباري.
4.تشجيع اقامة المدارس ثنائية اللغة.
5. الاعتراف بالسردية الفلسطينية في التعليم والبحث الاكاديمي.
6.ادارة ذاتية للفلسطينيبن بكل النواحي الثقافية والادبية .
7. المشروع يضع موضوع انهاء الاحتلال في مركز الاهتمام.
لماذا هذا المشروع ؟
1. يطرح مشروعا متكاملا لحياة المواطنين العرب.
2. المشروع يتلاءم مع الرؤيا المسنقبلية للجماهير العربية والذي اقر من قبل كل التيارات السياسية .
3. بطرح البعد الوطني والقومي للقضية الفلسطينية.
4. يحاكي اوساط واسعة من القوى الدبمقراطية اليهودية.
5. يجمع بين الوطني والمدني مع التأكيد على الوطني.
6. يميز الجبهة عن الموحدة امام الناخب.
المشروع الثاني والمرافق
"المشروع الطبقي الاجتماعي"، ليس من الباب الخدماتي والنقابي، وانما بالاساس " ان نعيش بكرامة" بمعنى؛ أن الحصول على اجر لائق وخفض الاسعار والامان الشخصي، واكمال ميزانية الشهر بكرامة، والحق بمسكن لائق وتعليم مجاني، هي حقوق اساسية غير مرتبطة بمقايضة او شروط.
لماذا هذا المشروع ؟
1. المشروع يضع بديلا للمنظومة النيوليبرالية المتوحشة جذريا..!
2. يرفع اوجاع الناس الغلابا العرب واليهود..!
3. يربط بين السياسي والطبقي، بين الاحتلال ولقمة الخبز..!!
4.يحاكي اوساط واسعة من الناس، حتى اولئك الذين يمانعون المشاركة في التصويت..!!
كل الملفات الاخرى تندرج ضمن هذه الرؤيا وهذين الملفين .
من هنا وهناك
-
‘ تغيير الواقع ‘ - بقلم : د. غزال ابو ريا
-
المحامي زكي كمال يكتب : العنصريّة داء الأمم وبداية تفكّك الدول
-
‘ بدون مؤاخذة-التّكيّف والتّهجير ‘ - بقلم : جميل السلحوت
-
مقال: الولاء بين التقاليد والحق - بقلم: منير قبطي
-
‘ بلدتي بين الامس واليوم‘ - بقلم : معين أبو عبيد
-
‘رأيٌ في اللغة .. في مـِحنة اللّغة ومَعاني ‘الاشتهار‘ .. قُل: اشتَهَر، وقُل: اشتُهِر‘ - بقلم: د. أيمن فضل عودة
-
المحامي محمد غالب يحيى يكتب : التعاون مطلوب، الاقصاء مرفوض والبديل موجود
-
مقال: نظرية ‘إكس‘ ونظرية ‘واي‘ في سلوك الموظفين - بقلم: د. غزال ابو ريا
-
‘ رأيٌ في اللُّغة.. فُحُولُ اللُّغة يوسِّعون لا يضيّقون ..فقُل: «سَمـَّى» وقُل: ‘أَسْمَى‘ - بقلم : د. أيمن فضل عودة
-
المحامي زكي كمال يكتب : ‘الديمقراطيّة‘ في مفهوم دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو بقاؤهما في السلطة!
أرسل خبرا