‘ الرامة جوهرة في جبل حيدر ‘ - بقلم : المحامي شادي الصح
كنا هناك والشاعرة د. ميساء الصح اليوم وكيف لا نكون ونحب الرامة وأهلها بكرمهم زرنا بيتاً حاتمياً بيت الصديق الدكتور نبيه القاسم وزوجته رفيقة دربه في أعالي جبل حيدر هناك منزله
صورة شخصية - ميساء الصح
الذي يطل على بلدان عدة على ثلاث وعشرين بلدةً ،ومن هناك نستطيع أن نكحل أعيننا ببحر حيفا وطبريا ومن هناك نستطيع أن نربط ما بين الماضي الذي نتوق اليه بكل جوارحنا وما بين حاضرنا هذا الذي يمثل أمامنا بكل قوة….كل هذه المشاهد الطبيعية تغازل بيت الشاعر الراحل الحاضر سميح القاسم على مرمى حجر من بيت الدكتور نبيه القاسم هناك في الجوار الذي كان على بعد شريان ووريد.
كما وقامت الشاعرة ميساء الصح بإهداء الدكتور نبيه القاسم ديوانها الأخير الذي كان له ما يقال في حق هذا الديوان قبل خروجه إلى النور، وأهدانا بعضاً من كتبه واصداراته التي تعدت الأربعين إصداراً.
جلسنا سوية وتحدثنا عن أمور عدة تعلمنا وحفظنا وعرفنا أنه ما زال في أعالي سفح الجبل من يحرس الثقافة والأدب، هناك هناك عرفنا معنى الثبات على المبدأ، الثبات الذي لم تستطع الرياح العاتية ولا العواصف أن تزحزحه عن مبدأه.
فعرفنا أن هناك في أعلى الجبل المطل على عرابة هناك مدرسة الثبات على المبدأ.
من هنا وهناك
-
حالة الطقس: ارتفاع طفيف آخر على درجات الحرارة
-
‘لا تحاول أن تستهزئ بطيبتي… لأنك باختصار ستفقدني‘ - بقلم: رانية مرجية
-
قراءة في رواية ‘عودة الموريسكي من تنهداته‘ - بقلم : صافي صافي
-
قصة قصيرة ‘الضوء الذي لا ينطفئ‘ - بقلم : الكاتبة اسماء الياس من البعنة
-
‘ زياد الرّحباني .. تركتَ في نفوسِنا جُرحًا وبصماتٍ ‘ - بقلم : زهير دعيم
-
‘ ازرعني يا الله وردةً جوريةً ‘ - بقلم : زهير دعيم
-
‘ رثاء فيروز لزياد ‘ - بقلم: رانية مرجية
-
‘فارسُ الشِّعرِ والأدبِ وعُملاقِ الكلمةِ يَترَجَّلُ عن صَهْوَةِ جَوَادِهِ‘ - بقلم : الدكتور حاتم جوعية
-
‘ هي التي أشعلت في قلبي الحبر ‘ - بقلم: رانية مرجية
-
تعداد البجع السنوي يبدأ في بريطانيا على نهر التايمز
أرسل خبرا