طمرة لا زالت تعيش تحت وطأة الصدمة: 4 ضحكات غابت تحت الركام إلى الأبد - تابعوا التغطية الخاصة
لا زال الأهالي في طمرة يعيشون تحت وطأة الصدمة والذهول، فلم يكن صباح المدينة اليوم كأي صباح. البلدة استيقظت على وجع ثقيل يخنقه الحزن، بعد أن رحلت الأم منار وابنتاها شذى
وحلا في لحظة واحدة، دون وداع، حين سقط صاروخ، حطّم الجدران، ومزّق معه قلوب الناس. ولم يبقَ من ضحكاتهن شيء، سوى صور على الجدران وذكريات عالقة في قلوب الجيران.
وقع المصيبة على الأهالي كان كبيرا، حين تبيّن ان سِلفة منار وهي أيضا تدعى منار لم تنجُ هي الأخرى من القصف. وَقَفَ الناس بذهول يحدّقون في المكان، لا يستوعبون بأن المدينة فقدت 4 زهرات برمشة عين . وقال احد الجيران لموقع بانيت: " البيت صار خراب، والحي كله صار وجع. ما أصعب هذا المشهد أن ترحل عائلة بهذه الصورة القاسية".
ويستذكر احد المواطنين حين كان من أوائل الناس الذين وصلوا الى المكان: " شاهدنا ساحة حرب، دمار كبير، صراخ وخوف، الانظار كلها كانت نحو ذلك البيت".
قوات كبيرة من فرق الانقاذ والإسعاف في مكان سقوط الصاروخ في الجليل الغربي - صور خاصة
صور من مكان سقوط الصاروخ في الجليل - تصوير سلطة الاطفاء
من هنا وهناك
-
هل تبقى الحضانات العائلية الخاضعة للرقابة مغلقة مع بداية السنة الدراسية الجديدة؟
-
لقاء عمل يجمع رئيس بلدية الطيبة بالمدير الجديد لقسم المعارف ابراهيم عبد القادر
-
ليبرمان يهاجم بنيامين نتنياهو : ‘ هناك محاولة لتحويل دولة إسرائيل إلى دولة غير ديمقراطية ‘
-
(ممول) صيفك بصحة ولياقة في استوديو علاء الطيبة !
-
المهندس الطباخ مروان حاج من يركا يدمج بين جولات حضارة وكوليناريا في ازقة البلدة
-
إصابة شاب في حادث طرق قرب قرية خوالد
-
بعد مطاردة: ضبط سلاح غير قانوني وتوقيف مشتبهَيْن في بسمة طبعون
-
الشرطة : أمر إغلاق لمطعم في ميناء يافا بشبهة تشغيل عمال من الضفة بدون تصاريح ملائمة
-
المستشارة القضائية للحكومة للوزراء قبيل التصويت على قرار اقالتها : ‘إقالتي غير قانونية ، يبحثون عن من يبرر خرق القانون‘
-
وفاة رضيعة وُلدت في ولادة مائية منزلية في مركز البلاد
أرسل خبرا