تحت قبة السماء، في العراء وتحت الجسور... الأهالي في النقب الذين لا يجدون مكانا للاحتماء: ‘يحق لنا الأمان‘
أعرب المجلس الإقليمي للقرى غير المعترف بها في النقب عن استيائه الشديد من "استمرار تجاهل الدولة لاحتياجات عشرات آلاف المواطنين العرب-البدو، الذين يعيشون في القرى غير المعترف بها (وأحيانًا المعترف بها) في النقب،
حرائق في منطقة الساحل جراء سقوط صواريخ من اليمن - تصوير سلطة الاطفاء
سقوط شظايا وحريق بمنطقة مفتوحة في المنطقة الجنوبية - تصوير سلطة الاطفاء
خاصة في ظل حالة الطوارئ والتصعيد الأمني الأخير"، بحسب بيان صادر عنه.
وأشار المجلس في بيانه الى "أنه في حالة طوارئ!! الجميع من المفترض أن يكونوا بأمان. بينما يدخل سكان الدولة إلى الملاجئ ويتلقون خدمات أساسية تشمل الشعور بالأمان، يضطر عشرات الآلاف من السكان العرب-البدو في القرى غير المعترف بها (والمعترف بها) في النقب البحث عن مأوى تحت الجسور أو في الأماكن المفتوحة، لأن الدولة ترفض الاعتراف بقراهم، وتوفير الخدمات الأساسية لهم، أو وقف هدم المنازل".
ومضى البيان: " الفجوة صارخة للغاية، ففي الوقت الذي يكافح فيه جزء من السكان من أجل حقهم البسيط في مساحة آمنة، تستمر سياسة الإهمال، التهميش، والهدم، مع تشويه صورة أي نضال مشروع باعتباره خرقًا للنظام. نضال المجتمع العربي-البدوي في النقب ليس فقط مشروعًا، بل ضروري". واختتم البيان: " نحن نطالب بالاعتراف بالقرى، وقف الهدم، وتوفير معاملة متساوية مثل أي مواطن آخر في الدولة. الأمن، الجسدي، الوجودي، والاجتماعي، هو حق لنا أيضًا".
صورة عن صفحة المجلس الإقليمي للقرى غير المعترف بها في النقب على الفيسبوك
من هنا وهناك
-
قريب المرحومة منار ذياب من طمرة: ‘كانت تحب الحياة وتخاف على عائلتها كثيرا‘
-
الشرطة و ‘الشاباك‘: اعتقال مواطنَين يهوديين بشبهة تنفيذ مهام لصالح الإيرانيين خلال الأيام الأخيرة
-
الشرطة: لا يوجد مفقودين في طمرة
-
رئيس بلدية الناصرة: ‘التقيد بالإرشادات هو واجب وطني وأخلاقي يقع على عاتق كل فرد منّا‘
-
زوج القتيلة منار ووالد شذى وحلا يستذكر لحظة سقوط الصاروخ الذي حوّل منزلهم الدافئ الى دمار وأخذ معه أجمل ما في حياته: ‘ما كنت أعرف إني كنت بودعهّن‘
-
المفوض العام للشرطة يجري جلسة تقييم ميدانية قرب موقع سقوط الصاروخ في مدينة بات يام
-
الشرطة: اعتقال عامل صيانة من شرقي القدس بشبهة نشر منشورات تحريضية
-
رئيسا المتابعة والقطرية يزوران طمرة ويطلعان على حجم الكارثة
-
طمرة لا زالت تعيش تحت وطأة الصدمة: 4 ضحكات غابت تحت الركام إلى الأبد - تابعوا التغطية الخاصة
-
وصول 9 مصابين الى المركز الطبي للجليل في ساعات الليل في أعقاب اطلاق الصواريخ الايرانية
أرسل خبرا