‘رسالتي الى المثقفين العرب‘ - بقلم: احمد صالح حمدان ابو رعد - أم الفحم
رسالتي الى المثقفين العرب بخصوص لجنة المتابعة، منذ تأسيسها ما هي الانجازات والمؤسسات التي بنتها وماهي الانجازات التي انجزتها وما هي المخططات والمشاريع
صور من لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية - الصورة للتوضيح فقط
التي تنوي ان تقوم بها للمجتمع العربي وما هي الخطط لمعالجة القضايا ؟ لماذا لا تقوم كل فترة بنشر تقارير عن اعمالها من باب الشفافية، وكيف تدار كل هذه الامور، فهي مجهولة لنا، والناس لا يشعرون بوجودها.
لماذا لا تحث اللجنة الناس وتشارك بالاحتجاجات في الدولة ولا تقوم بتسيير الحافلات لهذه الاحتجاجات؟ من المتضرر الاكبر من سياسات الدولة؟ لماذا لا تقوم بحث الناس على المشاركة باحتجاجات قانونية ضد غلاء المعيشة ؟ .
بخصوص احمد الطيبي هو انسان لا يتقبل الانتقاد، ساتحدث عن حزب التجمع، اغلب اعضاء الحزب مثل سامي ابو شحادة ومطانس شحادة لا يتقبلون الانتقاد، نشعر انهم حزب منغلق، وهذا الادمر يهدد الحزب بالاندثار، وعندما نوجه انتقادا لحزب ما، الحزب الاخر يفرح لعل وعسى أن يختفي هذا الحزب، علما ان اختفاء اي حزب هو خسارة لنا جميعاً.
كذلك قسم من اعضاء الجبهة، اقول ان الاحزاب العربيى في تنازع وصراع بينها من الاقوى، نحن العامة عندما نرى وضع الاحزاب بهذا يجب ان نتكلم وننتقد ولا نسكت. ان اندثار الاحزاب خطر علينا ويجب أن نعاقبهم بالتصويت، لانه من آمن العقاب اساء الادب.
لماذا ما زال لدينا بين الشباب من هو أُمي لا يعرف القراءة والكتابة . اين دور الاسرة؟ اين الاباء والامهات؟ اين المسؤولية؟ كل هذه الامور تشكل خطرا علينا نحن العرب والفلسطينيبن. القتل المسؤولية الاولى على الاسرة، ومكتب مراقب الدولة اصدر ان 2 بالمئة من العرب يتوجهون له من اجل حل المشاكل مع المؤسسات الحكومية، اين نحن ؟ هذه مسؤولية كل شخص، لماذا نحن كاشخاص ومجموعات لا نتوجه للمؤسسات الحكومية لفتح مؤسسات في الوسط العربي؟.
اعلم من تجاربي ومراسلاتي انه ليس من السهل التجاوب معنا.
لماذا عندما نتكلم نخلط كلامات غير عربية ؟ نحن بالاعراس نبدأ قبل العرس بالسهرات واطلاق المفرقعات، اليس هذا ازعاجا للناس وارهاقا ماديا؟ هذه مسؤوليتنا.
لماذا نقف بالمركبات على الارصفة المعدة للمشاة، هذه من ضمن ما يؤدي الى الشعور بالاكتئاب، ونرى نسبه لا بأس بها تعاني من مشاكل نفسية.
من هنا وهناك
-
‘لم يكن بالإمكان أفضل مما كان‘ - بقلم : وسام بركات عمري
-
الحسّ الأنثوي في رواية ‘رحلة إلى ذات امرأة‘ للروائية المقدسية صباح بشير - بقلم : علاء الأديب
-
‘ في ذكرى وفاة أبي: لا عزيز ينسى ولو مرّ على وفاته ألف عام ‘ - بقلم : الكاتب أسامة أبو عواد
-
‘ أرجوحة ماغوطيّة ‘ - بقلم : حسن عبادي من حيفا
-
‘ تغيير الواقع ‘ - بقلم : د. غزال ابو ريا
-
المحامي زكي كمال يكتب : العنصريّة داء الأمم وبداية تفكّك الدول
-
‘ بدون مؤاخذة-التّكيّف والتّهجير ‘ - بقلم : جميل السلحوت
-
مقال: الولاء بين التقاليد والحق - بقلم: منير قبطي
-
‘ بلدتي بين الامس واليوم‘ - بقلم : معين أبو عبيد
-
‘رأيٌ في اللغة .. في مـِحنة اللّغة ومَعاني ‘الاشتهار‘ .. قُل: اشتَهَر، وقُل: اشتُهِر‘ - بقلم: د. أيمن فضل عودة
أرسل خبرا